كم أشعر بالذنب نحوك
أ حقا لا أستطيع أن أسعدك
أ جاء اليوم الذي
أقف فيه مكتوفة اليدين
أجدك تعاني من الألم والحزن
ولا أستطيع أن أقتلهما
كيف لي أن أعلن عن حبي لك
وأنا لا أقدر أن
أكون حائل بينك وبين الأحزان
كيف لي أن استمر في عشقك
وانا أراك تعاني
من غرور البشر
يا حبيبي لو أمرتني
بالجنون لفعلت
فقط لأراك سعيدا
يارب أمهلني من عمري
ما يجعلني أبقيه سعيدا
مدى الحياة